نعي الشهيدة شيرين أبو عاقلة
لم يكن الاحتلال يوماً بحاجة عذر ليضغط الزناد ويطلق تلك الرصاصة التي تسلب الروح ، حجته أنه وحشي لا يعرف لغة الإنسان ، همجي لا يعرف قيمة للحياة والوجود .. وعلى قدر توحشه على قدر تشبثنا ، وعلى قدر همجيته على قدر تمسكنا … أرض فلسطين التي حفظت خطوات شرين أبو عاقلة رافعة صوت شعبها …